سؤال و وجهات نظر

س: كيف يمكن استغلال الساحة و العمل لصالح القضية الاحوازية ان كانت دوليا او حتى على مستوى ايران ؟؟؟

 س: كيف يمكن استغلال الساحة و العمل لصالح القضية الاحوازية ان كانت دوليا او حتى على مستوى ايران ؟؟؟
يقول الرفيق الامين العام علي قاطع ابو جراح الأحوازي

الإيمان بالقدرات الذاتية و المشاركة الفاعلة في العمل بشكل فردي او مع المجموعات(المرجح) و ذلك من خلال الحضور او المساعدة الفكرية و المادية في الأنشطة و الفعاليات التي تصب في مصلحة قضيتنا الأحوازية، دون الرجوع الى المزايدات و المقايسات مع الآخرين على أساس المعاينة في مشاركة او عدم مشاركة فلان او علان و الدخول في هذا الباب( الإيمان بالقدرات الذاتية و المشاركة في العمل) من خلال الوعي و تطويره لمعرفة حيثيات ما يدور حولنا و تمكين أنفسنا في اختيار العمل الصحيح في وقته الصحيح، ان كان على الساحة الأحوازية او حتى على ساحة ايران و كذلك الساحة الدولية، اعتبره أفضل سبيل لاستغلال اي ظرف او فرصة لخدمة قضيتنا و تطويرها، سواء كنا نعمل بشكل مستغل او منتمين الى مجموعات.
علي قاطع الاحوازي

جاء في رد الرفيق يوسف يعقوب ابو محمد الاحوازي
فی رأيی الان اكبر مساحة للعمل هی ساحة الشعوب والقومیات الغیر فارسیه والتی تعد اکبر ورقة رابحة لخلخلة العدو من الداخل و اهتزاز اركانه وبتر اطرافه بالكامل
علي سبيل المثال
1_تهييج الاحساسيس لدي الشعوب الغير فارسية ولفت نظرهم الي عنصرية الفرس

2_العمل على تمتين العلاقات معهم من خلال العمل الاعلامي

3_البدء بحوارات جاده وبنائة على كافة الاصعده

4_الشروع بأعمال و مشاريع مشتركة وتنفيذها بأسرع وقت

5_العمل المشترك على الساحة الدولية

في النهاية
لو استطعنا ان نخلق ثورة ضخمة من جميع الشعوب ولكي نبرهن للعالم ان ايران اليوم تتشكل من مجموعة دول احتلت في بداية القرن  لكان اقناع العالم بضرورة بتفتيت ايران كدولة ماردة على القانون الدولي و ناقضة لحقوق الانسان وجميع المواثيق الدولية اسرع واسهل.
 

و بعد ذلك يقول الرفيق ابو حنان
بعد التحية والسلام الي جميع الرفاق الاعزاء
ان القضية الاحوازية اصبحت اليوم رقم صعب في جغرافية النظام الايراني المزورة شاهدنا الحراك الاحوازي المدوي بعد الانتفاضة النيسانية المباركة علي جميع الاصعدة ومنها الميدانية والدولية ولن يتوقف هذا الحراك لا وبل يزيد في كل يوم وكل ساعة والدليل علي ذالك البطش الذي يقوم به النظام الفارسي العنصري علي ابناء الاحواز بشكل عام من اعتقالات و اعدامات مستمرة وهذا ان دل علي شئ فهو دليل علي الوعي المتزايد والحراك والمقاومة المستمرة للااحتلال الفارسي الغاشم فعلي ضؤ هذا الحراك وهذة الاعتقالات والاعدامات والحرمان والسياسات العنصرية التي تمارس يوميآ وبشكل ممنهج علي يد السلطات الفارسية المجرمة علينا استغلال كل هذة الجرائم لفضح سياسات ايران المجرمة ولتعريف قضيتنا العادلة الي العالم بشكل عام والي جميع الشعوب غير الفارسية بشكل خاص ومد الجسور والتواصل وتكثيف العمل المشترك بين ابناء هذه الشعوب التي هي الاخري تعاني وتأن من سياسات وبطش الاحتلال الفارسي الغاشم .

و جاء في رد الرفيق ابو سعد الاحوازي
اعتقد شعبنا دائما” مهيأ للمقاومه ضد الاحتلال وهذا عنصر مهم لنخطي خطوات نحو العمل المنظم ولكن يتطلب منا كثير من الجهد ولما اقول شعبنا لا اقصد بالطبع كل شرائح الشعب ولكن هناك طلائع من الشعب هو الذي يحرك المقاومه , ثانيا العدو الفارسي يوم بعد يوم يكون اضعف مقابل  تطلعات الشعوب الغير فارسيه وهذا الشي واضح في تعامله مع المناضلين والاعدامات التي ينفذها ضد ابناء هذه الشعوب يبدو متخوفا” اعتقد حان الوقت ان نستغل كل هذه المقومات في التحرك داخليا” ودوليا” لصالح قضيتنا بلتنسيق مع التنظيمات الاحوازية و تنظيمات الشعوب الغير فارسيه ويكون هناك عمل مشترك بينهما لتكون الضربات موجعه ضد العدو.

و يقول الرفيق طارق ابو فراس
تكثيف العمل الاعلامي : دراسة و متابعة الصحف والاخبار التي تخص ايران وعلاقاته الدولية والاقليمية ونشر تقارير عنها والحضور على القنوات الاخبارية و توطيد العلاقات مع القنوات المعروفة بالاعلام العربي والدولي، وهذا يساعد بنمو الوعي السياسي عند الاحوازيين في الداخل والخارج .

البحث عن مخرج للخروج من الازمة الاقتصادية التي تعاني منها الساحة الأحوازية واعاقت حركة الكثير من الناشطين ، ولولا تعصب هذه الأزمة يوم بعد يوم ، واهمالها من قبل الاحوازيين ، لكانت القضية الاحوازية اليوم في احسن احوالها .

تحسين وضع الوعي الوطني لدى الاحوازيين في الداخل وابتكار حلول و افكار جديدة لنموه .

دراسة كيفية تكريس مفهوم الوحدة الوطنية عند المواطن الاحوازي بمعناها الشامل وهو الوحدة بين كل مواطن احوازي يعيش على الاراضي الاحوازية بغض النظر عن انتماءاته السياسية والدينية والقبلية .

وهناك امور كثيرة للتركيز عليها ولكن برأي هذه الامور ذات اهمية خاصة والعمل عليها ينقلنا الى التقدم و النجاح باذن الله

و بعد ذلك كان رد الرفيق احمد الزرقاني
بما ان الكلام عن الساحه و المقصود بالساحه الاحوازيه بطبيعة الحال هي الساحه الاعلامية  و السياسية في الخارج.

الساحه الأحوازية تعد متشابهة  الي حد ما مع حصة الرياضه أو ( زنگ ورزش ) في مدارسنا ،  يعني ٩٠ ابن حلال في الفصل و كلهم يريدون اللعب و الملعب صغير و حارس المرمي يهجم و المدافع يهاجم و لاعب الوسط يحرس المرمي و بفضل عدم التنظيم نشوف الفريق يتعرض لخسارة تلو الاخري ، الساحه الأحوازيه و مثل فريق كرة القدم مال المدرسه ، علي الرغم من وجود أشخاص ذوي امكانيات قوية الا انها  و بسبب عدم التنظيم و الترتيب ليس فقط في التنظيم الواحد بل في كل التنظيمات مع بعضها لبعض الا انها مازالت لا تأتي بأي نتيجة ( متناسبة مع حجم المجهود الذي يبذل من قبل الاحوازيين ) ، نحن لسنا فقط بحاجة ترتيب الادوار بيننا كأفراد تنظيم واحد فقط ، بل يجب علينا ان نعمل كيد واحده مع جميع التنظيمات و ان يتم ترتيب الامور وفقا للامكانيات لا التنظيمات ، و طبعا الكلام عن الوحدة مأخوذ خيره مع البعض ، و انا اتكلم عن الوضع و ما يجب ان يكون عليه من وجهة نظري المتواضعة ، لا ما هو عليه فعلا !

مفاد الكلام هو اننا بحاجة الي التركيز علي توحيد جهود العناصر الفعالة في جميع التنظيمات و ايكال العمل الصحيح للشخص الصحيح .

بعد ذلك يضيف الرفيق حسن الدليمي ابو محمد
بعدالتحیه والسلام الی الجمیع الرفاق

من وجهة نظری کما کل الرفاق یعلمون القضیة الاحوازیه  بالنسبه الی السنین الماضیه فیها تغیيرات کثیره وهذا بفضل جهود اخواننا المناضلین والناشطین .والاعلام الذی یوم عن یوم لازم يزداد و مشارکتنا فی کل الساحات السیاسیه والاجتماعیه و لازم نروی القضیه الاحوازیه و  نكسب الرأي العام الدولي لصالح القضية الأحوازية من خلال الإتصال بالمؤسسات الدولية  خاصة منظمة الأمم المتحدة والدول الفاعلة فيها و المؤسسات التابعة لها و كذلك الدول المناصرة لقضايا الشعوب المضطهدة وشرح القضية الأحوازية و أبعادها من خلال العمل السياسي و الإعلامي لأخذ المشروعية الدولية للمقاومة الأحوازية وكسب الاعتراف الدولي بصيغة “الاحتلال” للوجود الفارسي على أرض الأحوازالعربية.إعطاء القضية الأحوازية بعداً دوليا من خلال كشف الجرائم و المجازر التي يرتكبها الاحتلال الفارسي بحق أبناء شعبنا العربي الأحوازي

تحیاتی لکل الرفاق
ابومحمد الدلیمی

و بعد ذلك يضيف ابو اخلاص الاحوازي  
العمل المضاد للاحتلال الفارسي له دور كبير جدا حيث ان على المناضلين يخلقون حالات للضغط على المحتل حتى و اذا لم تكون الفرص موجودة و هذا ما لازم ان يحصل دائما و اليوم في هناك دوافع كثيرة بامكاننا استغلالها منها الوضع الاقتصادي المتأزم على مستوى جغرافية ايران و ايضا توسيع رقعة مطالب الشعوب غير الفارسية و التي الكثير منها باتت تطالب بالاستقلال و ايضا العمل على التقارب بين هذه الشعوب في العمل الميداني و هناك الكثير من القضايا الاخرى التي بامكاننا استغلالها للضغط على المحتل الفارسي .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى